في مثل هذا اليوم غرة ذي القعدة
خرج النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من المدينة قاصدين مكة لأداء العمرة، إلا أن قريش اعترضت طريقهم، حينها أرسل النبي صلى الله عليه وسلم سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه إليهم ليفاوضهم، فانتشرت إشاعة أنه قد قُتل،
فقرر النبي صلى الله عليه وسلم أخذ البيعة من المسلمين على أن لا يفرّوا، فيما عرف ببيعة الرضوان، وخلال ذلك وصلت أنباء عن سلامة سيدنا عثمان، وأرسلت قريشٌ سهيل بن عمرو لتوقيع اتفاق بصلح الحديبية وكان فتحا عظيما كما وصفه الله عز وجل.
English
France
أسئلة الزائرين