سيد شلتوت

الاسم: سيد جمال توفيق عبد الحليم محمد شلتوت.

المذهب الفقهي: شافعي.

المذهب العقائدي الذي أدين الله تعالى به: أشعري.

الطريقة: شاذلي.

الحالة الاجتماعية: متزوج، ولدي بنت اسمها: مليكة.

الوظيفة: أمين فتوى بدار الإفتاء المصرية بإدارة الفتوى الشفوية.

رشحت للعمل بدار الإفتاء من قبل فضيلة الإمام وشيخ الإسلام الأستاذ الدكتور/ علي جمعة محمد، عام "2006" فاعتبره تكليفًا وتشريفًا وإجازة بالإفتاء، فرضي الله عنه وحفظه للإسلام والمسلمين، وأعلا به كلمة الإسلام والمسلمين.

زمن الميلاد: 9/10/1969 م.

مكان الميلاد: ميدان شلتوت بالهرم محافظة الجيزة.

 

مراحل التلقي وطلب العلم على أيدي العلماء

أولًا:

بداية الطريق الطبيعي لكل طالب علم هو القرآن، فقد حفظت القرآن الكريم كاملا وختمته على أحد المشايخ الحافظين المتقنين المجازين في عامين كاملين، وأجزت من ذلك الشيخ فجزاه الله خيراً على صبره وتعليمه لي.

ثم انتقلت بعد ذلك إلى أحد العلماء الكبار في الرواية والدراية وهو العلم الجليل المشهور فضيلة الشيخ/ عبد الباسط هاشم أعطاه الصحة والعافية وجزاه الله خيرا وجعله منارة للعلم وكعبة للقاصدين، فقرأت عليه القرآن الكريم كاملاً وأجازني برواية حفص عن عاصم، وحفظت على يديه أصول الشاطبية والتحريرات، وقام بشرحها لي، وجمعت عليه طرفا لا بأس به من القراءات من طريق الشاطبية، وفي ذلك الوقت التحقت بمعهد القراءات فأكملت الشاطبية على أحد العلماء، وجمعت طرفاً من القراءات عليه وحفظت الدرة في القراءات الثلاثة المتمة للعشرة.

وحفظت طيبة النشر وانتهيت من الدراسة بمعهد القراءات عام "2001"

ثانيا: قراءة بقية العلوم على المتخصصين:

أولا: علم النحو:

قراءة قطر الندى كاملاً على أحد العلماء الأزهريين القدامى، وأخبرني أنه تخرج من أصول الدين عام "1960" وكان متقنا للنحو، وقد فتح الله عليَّ بعد قراءتي عليه، وكان ذلك عام "1990"

وقرأت عليه آنذاك طرفاً من تفسير النسفي.

قرأت أيضا طرفاً من شذرات الذهب عام "1991" على أحد العلماء من دار العلوم، وقرأت عليه بعد ذلك طرفاً لا بأس به من شرح ابن عقيل على الألفية، كما قرأت عليه طرفاً لا بأس به من قطر الندى كل في الفترة من "1991" إلى "1993" فجزاه الله عني خيراً بكل حرف أقرأنيه.

 

(رحلتي في طلب العلم مع المفسر الكبير الدكتور/ محمد بكر إسماعيل)

رحلتي مع العالم الفاضل الأستاذ الدكتور/ محمد بكر إسماعيل، رحمه الله تعالى، لازمت العالم الفاضل أحد جبال التفسير والعلم في عصره الأستاذ الدكتور/ محمد بكر إسماعيل، رحمه الله تعالى ورضي الله عنه وجعله في أعلا عليين، اللهم آمين، وكانت ملازمتي له في الفترة من "1993" إلى "1998" كنت أذهب إليه غالباً في الصباح من الساعة السابعة إلى الواحدة ظهراً، وكنت آنذاك منقطعاً لطلب العلم الشرعي والتلقي على الشيوخ وهذه بعض المؤلفات التي قرأتها عليه:

علوم القرآن:

1- "دراسات في علوم القرآن" تأليف فضيلة المفسر الجليل/ محمد بكر إسماعيل، مرتين متتاليتين.

2- "الإتقان في علوم القرآن" طرفاً منه للتعرف على منهجه في التأليف والبحث وللحصول على مفاتيح الكتاب.

3- "البرهان في علوم القرآن للزركشي" طرفاً منه أخذنا الأبحاث الخاصة بعلوم القرآن وأيضا للتعرف على منهج الزركشي في الكتاب.

4- "مناهل العرفان في علوم القرآن للزرقاني" أخذنا أبحاثاً مهمة منها يحتاج إليها المفسر ولا يُستغني عنها.

ملحوظة: كان رحمه الله تعالى يختار أبحاثاً مهمة جداً ودقيقة ونافعة جداً.

قراءتي عليه في الفقه:

قرأت عليه في الفقه:

1- "بداية المجتهد" طرفاً كبيراً منه واختياه له لأنه اعتني بسبب الخلاف الفقهي بين الفقهاء.

2- "كفاية الأخيار لتقي الدين الحصني"، وهو وإن كان مالكياً إلا إنه كان مشاركاً في سائر المذاهب الفقهية، فقد كان رحمه الله تعالى أسطورة في الاطلاع، وكان باطلاعي على ذلك يقرأ في اليوم سبع عشرة ساعة.

في التفسير:

قرأت قرأت طرفاً لا بأس به من عدة تفاسير من أجل رسم المنهج العلمي وطريقة ومفتاح كل تفسير:

منها: تفسير أبي السعود وكان معجبا جدا به لما اشتمل عليه من فوائد عظيمة.

منها: تفسير الرازي، من أجل الحصول على منهجه في التأليف وصياغته لإزالة الرهبة والغربة بين القارئ والكتاب.

منها: تفسير القاسمي، وقد قام الشيخ رحمه الله تعالى بتحقيق الكتاب.

وما ذكرنا يكفي وقد قرأت عليه أيضاً:

1- مفردات الراغب الأصفهاني.

قرأت عليه كذلك في اللغة والنحو والأصول والأدب رحمه الله تعالى ونفعنا بعلومه في الدارين آمين.

قراءتي على العالم الفاضل الفقيه الشافعي الأستاذ الدكتور / كمال العناني أعطاه الله الصحة والعافية وجزاه الله خيراً، فقد لازمته لمدة ثلاثة أعوام من (1992) إلى (1995) قرأت عليه في ذلك عدة كتب:

1- كفاية الأخيار شرح متن أبي شجاع للتقي الحصني كاملاً.

2- المحلى على المنهاج للنووي طرفاً لا بأس به.

3- مغني المحتاج للخطيب الشربيني، طرفاً لا بأس به عليه.

وقد انتفعت به كثيراً طريقته وإسهابه في التصوير وحله للعبارات الضيقة المغلقة وكان رضي الله عنه واسع الصدر مكثراً لقراءة القرآن والذكر محبا للعلم بكل أنواعه.

كما أنني قرأت الباعث الحثيث لابن كثير كاملاً على أحد الفضلاء المشتغلين بعلم الحديث وطرفاً من تدريب الراوي عام (1991).

كما كنت أحضر لفضيلة العالم الجليل القدر الكثير النفع العارف بالله سيدي الشيخ إسماعيل الصادق العدوي شيخ الجامع الأزهر، حضرت له في الحديث، فقد كان يشرح صحيح مسلم، ويقوم بتفسير القرآن، وحضرت له في منزله دروس الفقه فقد شرح الشرح الصغير لسيدي أحمد الدرير، وكان – رحمه الله – مهابا ذا كلمة صادقة، وهو بحق فارس الكلمة في الجامع الأزهر فقد لازمت خطبه (1989، 1990)، وكانت خطبه جامعة نافعة جدا.

كما قرأت على أحد علماء الأزهر القدامى طرفاً صغيراً من روضة الطالبين وهو الشيخ ياسين الشاذلي.

كما حضرت بعض المحاضرات في العضد على ابن الحاجب للفقيه الأصولي الأستاذ الدكتور/ عبد الجليل القرنشاوي، وأتذكر له عبارة وجهها إليَّ داعبني بها، سألني عن اسمي فقلت له/ سيد شلتوت، فقال لي: أريد أن أراك مثل الشيخ شلتوت الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف.

ولا أنسى بالذكر بعض مشايخي الذين انتفعت بهم وهو الشيخ الأستاذ الدكتور/ علي رمضان وإن لم أقرأ عليه كتابا إلا أنني قابلته كثيراً في منزله وكنت أوجه إليه ما أُشكل عليّ في علم الأصول عام (1993)، وقد أهداني كتاب الإشارة للإمام الباجي في أصول الفقه فرحمه الله تعالى ونفعنا بعلومه.

وقرأت السلم في المنطق على العلم الفاضل الجليل/ عوض حجازي عام (2001).

كما حضرت محاضرات في شرح قطر الندى للأستاذ الدكتور/ سحلول، عالم في العربية معروف مشهور

كما قرأت طرفاً من الباجوري على الجوهرة على العالم الفاضل المتكلم المفسر الأستاذ الدكتور/ طه الدسوقي حبيش، نسأل الله تعالى الإتمام.

 

رحلتي في طلب العلم مع فضيلة الإمام

هذه رحلتي في طلب العلم مع فضيلة الإمام وشيخ الإسلام مجتهد عصره شيخ الطريقة ومعدن الحقيقة الأستاذ الدكتور/ علي جمعة محمد، حفظه الله للإسلام والمسلمين وجعله من مجددي هذه المائة، اللهم آمين.

بدأت رحلتي مع فضيلة الإمام قبل أن أراه فقد نمى إلى مسامعي وتردد في أُذني اسمُ فضيلة الإمام سنة (1990) من أحد طلبته، فقد كان يُثني عليه لحد الانبهار فنقل لي هذه الحالة قبل رؤيتي له، وكنت أتمنى أن أتعلم عليه وأدعو الله ليل نهار أن يوفقني الله لمقابلته والتعلم على يديه، واستمر الحال إلى أن أبلغني بعض الأصدقاء بأن فضيلة الإمام يدرس مذكرة الشيخ العلامة/ أبو النور زهير في مسجد بالدقي (1992) في شارع آل رشدان فذهبت متشوقاً لرؤية فضيلته والنيل من بحر علومه رضي الله عنه، فقد وجدت ما تمنيت وفوق ما سمعت حقاً أخذ بعقل من جهات كثيرة جداً لا أستطيع رصدها، كيف يوصل المعلومة الدقيقة الصعبة إلى الذهن، فقد رأيت فهما عميقاً في كتب التراث، واستمر الحال في الطلب إلى ان انقطع فضيلة الإمام عن الدرس، لكني تواصلت معه فقد كنت أذهب إليه لجنة الفتوى في يومين: السبت والأربعاء أقرأ عليه المحلى على المنهاج كتاب البيوع، أتذكر عبارة لطيفة لفضيلة الإمام عندما شرعت أقرأ المنهاج بشرح المحلى وأردت أن أقرأ كتاب الطهارة قال: نريد الخروج من دورة المياه، واستمر الحال إلى أن تحولت القراءة إلى الكلية فقد واصلت معه رضي الله عنه، وكنت أيضاً أقرأ عليه آنذاك ما أشكل علي من عبارات في نهاية السول شرح منهاج الأصول، وحضرت في هذه الفترة محاضرات فضيلة الإمام للفرقة الرابعة في القياس في كلية الدراسات الإسلامية، ومحاضرات الدراسات العليا في كتاب سبع كتب مفيدة، ومحاضرات كان يلقيها فضيلته عن كيفية قراءة كتب التراث وفهمها، وشرح الأشباه والنظائر، واستمر الحال إلى أن تم المراد الأعظم، وهو بدء الحوزة الأزهرية (30/9/1998) برواق المغاربة، وكنا نقرأ كتاب غاية الوصول شرح لب الأصول لشيخ الإسلام زكريا الأنصاري، واستمر الحال على ذلك إلى أن تم النقل إلى رواق الأتراك مدرسة فضيلة الإمام التي صنعت كثيراً من العلماء الذين يحملون أفكاره الكلية ومعالم مدرسته، وبدأت الحوزة تتسع في كم القراءة في كثير من علوم الآلة وكيفية تفعيلها، وهذه المؤلفات التي كنا نقرأها على فضيلة الإمام وقدر الله لي حضورها جميعها للتفرغ لطلب العلم:

(1) – تشنيف المسامع شرح جمع الجوامع، للزركشي وختمنا الجزء الأول كاملاً إلى الأمر والنهي من جمع الجوامع، وقام فضيلة الإمام آنذاك بتوزيع خمس مصاحف على الطلبة النابهين الناشطين المكثرين من المناقشة والتحضير في الجزء تكريما لهم على ذلك، وكنت ممن حاز هذا التكريم، ومازلت أحتفظ بهذا المصحف لما اشتمل عليه من ذكرى حسنة.

(2) – قرأنا على فضيلته من الأمر والنهي إلى القياس من جمع الجوامع.

(3) – نهاية السول للأسنوي، قرأنا من الجزء الأول طرفاً كبيراً.

(4) - التمهيد للأسنوي، أكرمنا الله بقراءته مرتين متتاليتين.

(5) - الكوكب الدري للأسنوي، أكرمنا الله تعالى بقراءته عليه كاملاً.

(6) - الأشباه والنظائر، قرأنا القواعد الكلية منه.

(7) - الإقناع للخطيب الشربيني، قرأنا إلى صلاة الجماعة منه.

(8) - مغني المحتاج، قرأنا طرفاً لا بأس به منه.

(9) - حاشية الشيخ الباجوري الفقهية، قرأنا البيوع منه.

(10) – شرح ابن قاسم الغزي على متن أبي شجاع.

(11) – شرح متن أبي شجاع كاملاً.

(12) – شرح الزبد طرفاً منه إلى الميراث.

(13) – الضوابط للإمام النووي.

"السنة وأصول الحديث"

(1) – صحيح البخاري.

(2) – صحيح مسلم.

(3) – سنن أبي داود.

(4) – سنن الترمذي.

(5) – موطأ مالك.

(6) - سنن النسائي، لم يكمل. نسأل الله تعالى الإكمال والإتمام.

(7) - مقدمة ابن الصلاح.

(8) – نخبة الفكر لابن حجر العسقلاني.

وقد حصلت بفضل الله تعالى على إجازات مكتوبة بكل ما سبق والحمد لله.

(علم الكلام)

(1) – الخريدة البهية، وأكرمني الله تعالى بضبط المتن على فضيلته.

(2) – شرح الباجوري على الجوهرة طرفاً منه.

(المنطق)

(1) – السلم.

(2) – شرح الخبيصي على التهذيب، طرفاً منه.

(البحث والمناظرة)

مقدمة البحث والمناظرة للشيخ / محمد محي الدين عبد الحميد.

(التصوف)

(1) – رشحات عين الحياة.

(2) – الحكم العطائية.

(3) – الشفا بتعريف حقوق المصطفى

(النحو)

(1) - شرح المكودي على الألفية لابن مالك.

(2)- رسالة في علم الوضع للشيخ الدجوي.

(البلاغة)

حاشية اللب المصون شرح الجوهر المكنون طرفاً منه.

(التفسير)

(1)- الكشاف للزمخشري قرأنا طرفاً منه عليه.

(2)- حضرت لفضيلة الإمام دروس التفسير في المضيفة.

(إجازات فضيلة الإمام لي)

الحمد لله تعالى أكرمني الله تعالى بالحصول على إجازات مكتوبة وشفوية:

وقد حباني الله تعالى بإجازة شفوية من فضيلة الإمام في عام (2001) أمام مسجد السلطان حسن بعد صلاة الجمعة أمرني بتدريس الفقه الشافعي بالجامع الأزهر الشريف وقال: "لقد أجزتك بالفقه" فاعتبرت ذلك تكليفاً.

وقد أجاز لي تدريس مادة أصول الفقه بالجامع الأزهر الشريف.

ومنذ وقتها لم انقطع عن التدريس.

كما أجاز لي أن أقوم بتحقيق كتب التراث، ومنذ وقتها وأنا أعمل بتحقيق كتب التراث.

(عملي في التدريس)

(1)- شرحت غاية البيان إلى كتاب البيوع منه، في أربع أعوام، بالجامع الأزهر.

(2)- شرحت غاية المأمول شرح ورقات الوصول، ثلاث مرات بالجامع الأزهر الشريف.

(3)- شرحت حاشية الباجوري إلى صلاة الجماعة بالجامع الأزهر الشريف.

(4)- شرحت شرح الدمنهوري على السلم عدة مرات.

(5)- شرحت شرح الشيخ الدردير على الخريدة.

(6)- شرحت تحفة المريد للباجوري على الجوهرة.

(7)- شرحت المحلى على المنهاج للنووي، كتاب النكاح، بالجامع الأزهر الشريف.

(8)- فتح رب البرية في النحو للباجوري، بالجامع الأزهر الشريف.

(9)- الإقناع للخطيب الشربيني، أقرأت طرفاً منه.

(10)- فتح الرحمن شرح زبد ابن رسلان، في مضيفة سيدي إسماعيل العدوي.

(11)- سلم المتعلم المحتاج في مصطلحات المنهاج بالجامع الأزهر الشريف.

(12)- شرحت متن أبي شجاع مرتين بالجامع الأزهر الشريف.

(13)- قطر الندى وبل الصدى طرفاً منه.

(14)- نور السجية للخطيب.

(15)- شرح الرملي على الآجرومية طرفاً منه بالجامع الأزهر الشريف.

(16)- منهاج الطالبين بالجامع الأزهر الشريف.

 (عمل في التأليف)

بعد أن أذن لي فضيلة الإمام بالعمل في مجال التحقيق انطلقت فيه في عدة اتجاهات أطوف بين التجويد والقراءات والفقه والأصول والنحو والصرف:

(1) – شرح على تحفة الأطفال، مطبوع بمؤسسة قرطبة.

(2) – تحقيق شرح الجزرية للمصطكاوي تحت الطبع بمؤسسة قرطبة.

(3) – تحقيق شرح الجزرية لطاش كبرى زاده.

(4) – تحقيق الدرر المنظمة شرح المقدمة لابن غازي المصري وهو أكبر شرح على الجزرية – تحت الطبع بمؤسسة قرطبة.

(5) – تحقيق اللألي السنية شرح القسطلاني على الجزرية تحت الطبع بمؤسسة الرسالة.

(6) – تحقيق السنباطي على الشاطبية بمؤسسة قرطبة تحت الطبع.

(7) – تحقيق شرح السيوطي على الشاطبية، تحت الطبع مؤسسة دار النهار.

(8) – الغيث الهامع في قراءة ورش عن نافع مطبوع بدار النهار.

(9) – تحقيق شرح الرملي على الآجرومية، مطبوع بدار مجد الإسلام.

(10) – نور السجية شرح الآجرومية مطبوع بدار المنهاج.

(11) – تحقيق فتح الرحمن شرح زبد ابن رسلان مطبوع بدار المنهاج.

(12) – تحقيق المنح الإلهية بأدلة الشافعية على خلاصة الإمام الغزالي تحت الطبع بمؤسسة قرطبة.

(13) – تحقيق المواهب السنية شرح البهجة الوردية تحت الطبع.

(14) – تحقيق الغرر البهية شرح المناسك النووية.

(15) – تحقيق فتح الغفار شرح متن أبي شجاع لابن قاسم العبادي مازال العمل مستمرا فيه أعانني الله على إتمامه.

(16) – تحقيق البدر الطالع شرح جمع الجوامع للخطيب الشربيني، تم العمل فيه وتحت الطبع يسر الله طبعه، وعليه تحقيقات وتقريرات مفيدة جدا.

(17) – تحقيق فتح الخالق المالك شرح ألفية ابن مالك مازال العمل فيه مستمرا.

(18) – تحقيق النجم الوهاج نظم المنهاج للولي العراقي وشرحه لولده أبي زرعة العراقي مازال العمل فيه مستمرا.