محمد بن يوسف السنوسي ت 895 هـ.

 

العقيدة السنوسية الصغرى (أم البراهين)

العقيدة السنوسية الصغرى (أم البراهين)

تاريخ التأليف: التاسع الهجري

أم البراهين أو العقيدة السنوسية الصغرى كتاب من الكتب الهامة في علم التوحيد للإماممحمد بن يوسف السنوسي (ت. 895هـ)، لخص فيه السنوسي العقيدة على طريقة أبي الحسن الأشعري.

السنوسية الكبرى

السنوسية الكبرى

تاريخ التأليف: التاسع الهجري

العقيدة الكبرى وتسمى "عقيدة أهل التوحيد، المخرجة بعون الله من ظلمات الجهل وربقة التقليد، المرغمة بفضل الله تعالى أنف كل مبتدع وعنيد" للإمام محمد بن يوسف السنوسي المتوفى سنة (895 هـ)، تعد من أهم ما صنّف في مجال العقيدة الإسلامية وعلم التوحيد، فقد حظت باهتمام العلماء، وقد كان الطلاب يتنافسون على حفظ هذه العقيدة، وهي أول ما صنفه الإمام السنوسي في العقيدة. وقد قام بشرحها في كتاب سماه "عمدة أهل التوفيق والتسديد في شرح عقيدة أهل التوحيد" المسمى بشرح السنوسية الكبرى. وقد وضعه استجابة لمن طلب إليه ذلك كما جاء في قوله: «طلب مني من اعتنى بقراءتها أن أضع له عليها مختصرا يكمل مقاصدها ويسهل المشرع إلى ما عذب من مواردها فأجبته إلى ذلك».

صغرى الصغرى في علم التوحيد

صغرى الصغرى في علم التوحيد

تاريخ التأليف: التاسع الهجرى

وتسمى "عقيدة أهل التوحيد، المخرجة بعون الله من ظلمات الجهل وربقة التقليد، المرغمة بفضل الله تعالى أنف كل مبتدع وعنيد" للإمام محمد بن يوسف السنوسيالمتوفى سنة (895 هـ)، تعد من أهم ما صنّف في مجال العقيدة الإسلامية وعلم التوحيد، فقد حظت باهتمام العلماء، وقد كان الطلاب يتنافسون على حفظ هذه العقيدة، وهي أول ما صنفه الإمام السنوسي في العقيدة. وقد قام بشرحها في كتاب سماه "عمدة أهل التوفيق والتسديد في شرح عقيدة أهل التوحيد" المسمى بشرح السنوسية الكبرى. وقد وضعه استجابة لمن طلب إليه ذلك كما جاء في قوله: «طلب مني من اعتنى بقراءتها أن أضع له عليها مختصرا يكمل مقاصدها ويسهل المشرع إلى ما عذب من مواردها فأجبته إلى ذلك.»

شرح المقدمات

شرح المقدمات

تاريخ التأليف: التاسع الهجري

هذا الكتاب للإمام السنوسي وعلى صغر حجمه احتوى على درر، وفوائد في غاية اللطافة والنفاسة، ولا يخلو واحد من كتب السنوسي من ذلك، وقد ألفه الإمام السنوسي ليكون ممهدا ومدخلا لدراسة كتبه الأخرى وباقي كتب أصول الدين، وأودع فيه- إضافة إلى ذلك- بعض البحوث اللطيفة، كما في بحثه في تعلقات القدرة، وخلافات الأئمة في ذلك وتوجيهها، وفي التقليد وأسبابه النفسية حيث أبدع في ذكر بعض أسباب الانحراف بعد الهدى عند بعض من تجتاله الشياطين، شياطين الهوى، وما أحسن ما ذكره في مسألة التكفير ودرجات الكافرين، وبيان أقوال العلماء متقدميهم ومتأخريهم في تكفير المبتدعة، وإشارته إلى اختيار عدم التكفير للمخالف في دقيق المسائل النظرية.

 

أضف تعليقك