لماذا تَأَخَّرَ المُسْلِمون؟

تَأَخُّرُ المسلمين ليس ذَنْبَ القرآن، ولا ذَنْبَ الإسلام، إنما هو ذَنْبُ تَكَاسُلِهِمْ وَخُمُولِهِمْ، وَهُمْ بهذا التأخيرِ آثمون في نَظَرِ الإسلام، وفي نظر القرآن هُمْ أصحابُ دَعْوَة.

فضيلة الإمام الأكبر

عبد الحليم محمود