حاجة الإنسان إلى الله

الإنسان في حاجة إلى الله دائمًا، أي: في فقرٍ شديدٍ إليه، وإذا كان فَقْرُ الإنسانِ إلى الله في الجانب الماديِّ فَقْرًا مُطْلَقًا فإنَّ فَقْرَهُ إلى الله في الجانبِ الرُّوحِيِّ فَقْرٌ مُطْلَقٌ أيضًا.

فضيلة الإمام الأكبر

عبد الحليم محمود